التغطية الإعلامية Fundamentals Explained
التغطية الإعلامية Fundamentals Explained
Blog Article
لذلك، يمكن اعتماد هذه الطريقة لجعل عمل وسائل الإعلام أسهل وتحقيق الأهداف المرجوة بشكل فعال.
مهما كانت التحولات، فإن الجانب الإنساني لا يمكن تعويضه، لاسيما فهم السياق وإعمال الحس النقدي وقوة التعاطف.
رفاق المهنة يروون اللحظات الأخيرة لاغتيال إسماعيل الغول
فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب تيلقرام ڤايبر مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة
ولذلك نطالع وباستمرار تقارير بعض هيئات حقوق الإنسان التي تقول بأن هناك حقوقا وحريات أساسيةنأن لم تزل أهدافا بعيدة المنال يتطلع الناس إلى التمتع بها على قدم المساواة وفي جميع أنحاء العالم، وهو ما يتطلب من الصحفيين أن يضعوها على رأس أوليات أجندتهم لتغطيات صحفية طويلة الأمد.
فقد والده وعددا من أحبائه لكنه آثر أن ينقل "رواية الفلسطيني إلى العالم". في هذه المقابلة نتعرف على وجه وملامح صحفي فلسطيني مجرد من الحماية ومؤمن بأنّ "التغطية مستمرة".
عادة ما يميل الصحفيون لتفسير مجريات الجريمة من وجهة نظر الشرطة، والالتزام بالمعلومات الرَّسمية، خاصة في مرحلة ما قبل إصدار الحكم وتوجيه التهم، وبالتالي لا بُدَّ من الانتباه لنوع المعلومات المنشورة من خلال التقارير حتى لا يواجه الصِّحفيون دعاوى قضائية، أو إثارة علامات استفهام حول مصداقية مؤسساتهم الإعلامية فيما لو نُشرت معلومات غير موثوقة تمامًا.
رصد اتبع الرابط وتفنيد التغطيات الصحفية المخالفة للمعايير المهنية في الحرب الحالية على غزة
وينبغي دراسة الهياكل الداخلية للمؤسسة عن كثب لضمان أن كل قصة يتم روايتها في أفضل طريقة ممكنة. ويفضّل أن تقوم الإتحادات الإعلامية ونقابات الصحفيين بنفس الأمر.
أولوية وجود إعلام صحي مستدام ضمن محتوى كل قناة فضائية يوكل أمره لأفضل العناصر البشرية التي تجمع بين المعرفة والمهارات والتكوين في المجالين الصحي والإعلامي، بل يجب البحث عن تكوين يدمج بينهما.
المبالغة في إعداد التقارير حول الجرائم له آثار سلبية متعددة، منها الإيحاء بانتشار الجريمة، أو ربما المساعدة في التَّرويج لها، مما قد يؤدي إلى مشاكل أمنية أو حتى سياسية.
يرى زياد الشخانبة، دكتور الإعلام في جامعة البترا الخاصّة، أن المهنيّة تتمثّل في نشر خبر مقتضب عن الجريمة، مع مراقبة كيفية قيام الأجهزة المعنيّة بأداء واجبها دون الخوض في التفاصيل التي من شأنها أن تؤثر سلبًا على حياة أُسرة الضحية أو المشتبه بهم، أو التأثير السلبي على سير التحقيقات.
بينما تعيش وسائل الإعلام الألمانية الداعمة تقليدياً لإسرائيل حالة من الهستيريا، ومنها صحيفة "بيلد" التي بلغت بها درجة التضليل على المتظاهرين الداعمين لفلسطين، واتهامهم برفع شعار "اقصفوا إسرائيل"، بينما كان الشعار الأصلي هو "ألمانيا تمول.
كما يُوصى بالعودة لأرشيف الجرائم والقضايا، جنائيًا وإعلاميًا، مما يزيد من خبرة المراسل وفهمه الأشمل لهذا النَّوع من التغطيات.